لقد فتح الإمام الخميني بصفته أعظم شخصية سياسية ودينية في هذا العصر أفقاً جديدةً أمام المسلمين والمظلومين في العالم. لقد كان الأكراد دائماً ينعمون بالرعاية المعنوية والإنسانية للإمام(رض) زيكنون له محبة خاصة.