ان الامام الخميني (قدس سره) لم يضع كل حياته تحت تصرف الشعب الايراني فقط، بل أن جميع المسلمين انتفعوا بكلماته ويمكن القول كافة الناس في العالم، بغض النظر عن قومياتهم واختلافهم. انهم ينتفعون ببركات وجوده. ذلك، انه سماحته (قدس سره) في قلوبنا وافكارنا دائما. اننا نتضرع الى الله المتعال في ادعيتنا بأن يسكنه الجنة.