ان شخصية آية الله الخميني، تضاهي الاسطورة، حيث لايمكن لأية قيادة سياسية الادّعاء بأن الشعب يرتبط بها بمثل هذه القوى (إلاّ شخصية كالامام الخميني (قدس سره)). فهذا الارتباط، بالطبع، يعود الى مدرسة التشيع واعتقاد الشعب الراسخ بالتشيع وقيادته.