إن أفكار الإمام الخميني (قدس سره) هي بحكم الماء العذب والصافي إن لم يعترضها شيء وجدت طريقها بنفسها و إن أفكار الإمام (قدس سره) ستقوم بدورها من تلقاء نفسها وستنشر إينما كانت ويتم تعريفها وعرضها حينها سينساق باتجاها الضمير والطبيعة الصافية.