السيدان رجائي وباهنر لم يؤثربهما منصب رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء قط، بل هما اللذان أخضعا الرئاسة لتأثيرهما، أي جعلا الرئاسة في قبضتهما، ولم ينضويا تحت لوائها.

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء