احياناً أثناء الدرس كانوا يخبرون الامام- مثلاً- بأن العالم الروحاني الفلاني توفي في طهران،فكان سماحته ينهي التدريس احتراماً له، وكان يقول: إذا لم يعطل الدرس فانه خلاف الشعائر.
(آيةالله محمد يزدي، مقتطفات من سيرة الامام الخميني، ج5،ص52).