اننا اليوم، نشاهد صحوة الشعوب امام الظلم أكثر من أي وقت، فصوت تحقيق العدالة ومقارعة الظلم، يدوي من شوارع فلسطين المحتلة، حتى الحركات الطلابية، وقد أصبح صرخة مدوية في كافة انحاء العالم. ان ذلك هو، ذاته، هدف الامام الخميني (قدس سره)، منادي العدالة ومحيي القيم الانسانية، حيث تحول سماحته إلى نمودج لمقاومة الانتفاضات الشعبية حتى انتصار القدس الشريف وسيبقى كذلك. تطلق مؤسسة تنظيم ونشر تراث الامام الخميني (قدس سره)، واللجنة المركزية الخارجية لمراسم، الذكرى الخامسة والثلاثين لرحيل الامام الخميني (قدس سره): الحركة الاعلامية صوت المظلومين، صدى المقاومة العالمية ضد جرائم الصهيونية الخاصة بـ : الفنانين، الناشطين في الإعلام، طلبة العلوم الدينية والنخب من غير الايرانيين، بمحورية: تبيين دور ومكانة الامام الخميني (قدس سره) في دعم الشعب الفلسطيني وانعكاس رؤية سماحته، فيما يتعلق بالصهيونية واحتلال فلسطين.